ارى ان الإرادات السياسيه ومحاولة إرضاء جميع الاطراف تقف وراء ذلك..بجانب تأثيرات الدعوات العلمانيه التي وإن لم تكن وصلت لاهدافها إلا انها ادت على تراجع الكثير من الغيورين وخوفهم من إتهامهم بالتطرف والتشدد ووقوفهم موقف المحايدة او التخلي سمح لتوفر مثل هذة البيئات بجانب فسوق البعض الاخر وتساهلة بأحكام الشريعه والبعض سلم بالواقع ورضي وإن كان الاول هو ابرز هذة الاسباب

شكرا لك جنوبيه ولن تخلو الامة من واقف بالحق داع إليه في كل حين