عاجل جداً ... وصلني في رسالة عبر الجوال من كنـــــــدا

[نجم البحر]

سيتم التصويت في كندا الآن بخصوص نشر الكاركيرات في الإعلام

اتصل على 0014162604005

ثم اضغط 2

انشر ولا تبخل عل نبيك بنصف دقيقة .

الله يجزيك خير يا نجم

قمنا بالواجب
ونسأل الله أن ينصر نبيه ويعلي كلمته

[القرش]

الله يجزاك وصلتني الرسالة قبل قليل

[محبكم دائماً]

سلمت اخوي نجم البحر والف شكر على الموضوع
ونحن قلبا وقالبا مع الرسول صلى الله عليه وسلم

[إبراهيم المدخلي]

	جزاك الله خيراً.. شكراً نجم..

[نايف أزيبي]

يا شباب والله كلنا نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم

ونفديه بالمهج

ونحث على المقاطعة


لكن

الا تشعرون معي أن القضية اصبحت تجارية وفيها محاولة استغلال عواطف المسلمين

فبالامس تصويت عبر النت

واليوم عبر التلفون

اعلم ان تكلفة المكالمة رخيصة

ولكن كم مليون سيتصل

اخشى ان نكون نستغل حتى في حرقتنا

دعونا نركز على المقاطعة

والله انها في صميم الجرح


وتقبلوا رأيي الخاص الخاص الخاص

[منيفة]

رأي اكثر من صائب يا ازيبي

[السر الدفين]

الكل يرخص لرسول الله والا كيف تكون المقاطعه بدون ان يُسمع صوتنا او يقرأ خطنا لابد من التضحيه واجعلها لوجه الله

[منيفة]

في الفترة الأخيرة انتشرت في كثير من المواقع الأجنبية تصويتات واستفتاءات حول ضرورة نشر

الصور المسيئة للحبيب صلى الله عليه وسلم , وللأسف الشديد نرى الغالبية العظمي من المشاركين

هم المسلمين يصوتوا برفض النشر وأنا منهم للأسف !

إخوتي أخواتي

أتعلمون أن هذه التصويتات ما هي إلا فخ !!!!

نعم فخ لاستقطاب أكبر عدد من الزوار بواسطة هذه التصويتات لكي يزيدوا أرباحهم وللأسف الشديد !

بل الأدهى والأمر أن هذه التصويتات انتقلت من المواقع الإلكترونية إلى الهواتف الدولية بواسطة المسجات !!

تخيل تتصل على رقم دولي في كندا لكي تصوت على استفتاء بواسطة الكمبيوتر !!

وللأسف الشديد نحن المسلمون جُرننا وراء هذه التصويتات بهدف النصرة !

أخواتي إحدى الأخوات تنبهت لهذا الأمر وسألت أحد المشائخ فقال جزاه الله خيراً :

لا يرى نفعاً من المشاركة بهذه التصويتات , بل يرى أن النفع هو المشاركة في طباعة

كتاب أو نشرة أو كتيب باللغة الدانماركية عن الحبيب صلى الله عليه وسلم بأبي هو وأمي ونفسي ,


أتمنى أن تتنبهون لهذا الأمر ,

وجزى الله خيراً من أعان على نشر الموضوع لكي لا ننخدع أكثر


وصلنـــــي عبــر الأيميـــــــــل........

[جمال شمس الدين]

	حسبي الله ونعم الوكيل على الذين يستغلون كل شيئ لصالحهم