نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
'



'




سنةٌ مضَت و أنا و راءَ ستائِري
أستَنظرُ الطّيفَ الّذي لَن يَرجعَا
كلُّ الّذي عندِي رسائلُ أربعٌ
بقِيت كمَا جائت رَسائِلُ أربعا*!
هذَا بريدٌ أم فُتاتُ عواطِفٍ
إني خدعتُ و لَن أعودَ فأخْدعَا*!


لـ نزار قبّانِي ..