بسلام والمساء والحياة
الي يحب الطيب يلقاه ولي كلامة شوام يكوية . معليش الي سبق كلام قديم
تسائلات تشبه المدرك لكل تفاصيل الحياة
تجعل الأخر في دهشه قد لا يوجد لها مثيل وقد لا تحصل كثير
أنما الحضه هي التي تميزها عن باقي كل ما تشعر به في دهشة اخرى ؟
أظن أن الحياة هي التي تسئل مالذي توصلتم اليه
في أكتشافي ومعرفت أسرار جوارحي
أنها ترا من عليها في جميع حالات الطقس ونحن لانرا شي من أمكانيات
مشاعرنا وقدرة الخيال على تفعيل تلك الأحاسيس والمشاعر .
الحياة أدوار نتناقلها نحن نتناقل حتى حركات الأعجاب ومسرة لقاء الورد .
عكس ذلك الذي لا يتحول بالأسباب التي لها قدرة على تكوين الحياة الجميلة
وأستقبال المشاهد من زويها الجميلة .
يقال أن الفقير يبتسم للورد وهوى خالي البطن .؟.
لكل أنسان أعجاب ومتعاض من خلاله يتعرف على ذاته
ولا شعورياً يخاطب من لا يوجيب عليه ألا بالواقع الحياة