صراحة ماقيل هناك لايخلو فيه الأمر كونه علاقة مغايره فحسب بل شذوذا ايضا.والنهايه سحاق صدقوني جزافا فالنهايه في كثير من هذه العلاقات سحاق من (مصدر رفيع المستوى)غمضة:
الشذوذ هو:- الخروج عن المعروف و الصحيح في كل الامور فيقال شذ فلان اذا خرج عن العرف .
السحاق:- وهو ممارسة الجنس بين انثى وانثى.
يترتب عيه القضاء على الرغبة بالرجال وإضعافها فتصبح الأنثى شاذة و لاتكتفي بالرجل.
عزوف عن الزواج هو ابتعاد عن الميل الفطري في الإنسان، فالخلق جعله الله تعالى ذكرا وأنثى، به يكون بناء الكون، واستعمار الأرض،أما الميل للمثل،ميلا جنسيا، وما يؤديه إلى ترك للزواج ثم الالتحام بالآخر المثلي، يرفضه الدين تماما ويحرمه تحريما قاطعا، اتساقا مع الفطرة السوية.
طيب ، مارأيكم أين نجد الطهر في جميع ماقيل ، سيدتي (وسن) لاطهر يذكر..والسلام.


