لا أدري من أين أبدأ هل من قبل قراءتي للعنوان
أم حين قراءته أم حين كتبت.
رجل عاش جل حياته وهو يصارع ذلك الهاجس عله يطرده .مرير أن تشعر [ان هنالك لحضة وداع
تتوارى لك خلف كهرمانات
اللحظات وزغاريد البقاء ولكن مرير أيضا بان تعيش وأنت تتقلب في أحضان الوداع ولا تدري له حِلاً.
لاأعرف له وجها ...فقد أتى في لباس اللقاء واستوطن بانعدام اللقاء.
موضوعك ........حقيقة اخي يدميني وقد حاولت التنصل منه فأرداني ........
عذرا سيدي... فلربما لم أتحدث..!