مؤلم يا خزامى ما يحدث بالفعل اليوم كان حديثنا عن تلك المشاهد للقتل والنحر الجماعي

ما ذنب هؤلاء الاطفال ما ذنب النساء والشيوخ والرجال قتل ونحر وتعذيب وتهويل

لقد طغى وتجبر وعاث في الارض فسادا أي قلب يحمل ذاك البشار انه بشار بالموت والهلاك

رعب وفزع يسكن القلوب استغاثوا اطلقوا صرخاتهم ولم يستمع لهم احد

,
الكل مشغول بتغريد ومقالات وماذا بعد

لا يريدون شعرا ولا نثرا ولا اخبار على صفحات النت هم يريدون وقفة شجاعة من جل تحريرهم

من ذلك الطاغية ,

نحن هنا لا نملك سوى الاحساس بهم والدعاء

اللهم انصرهم نصرا قريبا يا الله

اللهم فرج همهم واكشف ما بهم من ظلم

,
اللهم امين

تحياتي خزامى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي