يا اخي بارك الله فيك منطقيا و بديهيا و عرفيا ان الزوج اذا اراد زوجته رايح يجي بيت أهلها و لن ياتي وحيد سوف يأخذ معه واحد من جماعته و بالتالي على الزوجة في هذه الحالة العودة الى بيت زوجها.
نحن هنا لا نستطيع و لا احد يستطيع ان يقول ان هذه الزوجة على حق فالبيوت الأسرار و لا يعلم بها الا الزوجين أما طريقة نقل الاحداث فهي تختلف من شخص الى آخر قد تكون كلمة وردت هنا أخذت عواطفنا معها و انا متأكد اذا تم الجلوس في نقاش مع الزوجين ستكون هناك أسباب بنيت على السب و الاهانة و ان الزوج لن يتفلت بهذا الأسلوب الا بناء على شيء أغاضه قد يكون التصرف من قبله خاطئا ة استخدم اساليب غير متزنة او سوية في نظر الجميع و انا واحد منهم لأن المرأة لابد ان تحترم و حل المشاكل فن لا يجيده الا الناس الفاهمة .
قد يكونا الاثنين مخطأين و على الجميع ان يصلح اخطاءه و بالتالي المرأة عادة هي من تتحمل تصرفات زوجها .
صدقني لو الزوجات ما يتحملون تصرفاتنا كان تحصلنا انقرضنا من زمان![]()
حسبي الله ونعم الوكيل على كل زوج سيء وشين الله يشيله من الارض 00![]()
و الذي نفسي بيده لو ان كل واحد ما يصلي كان نسبة ليست ببسيطة تطلقوا و انا قد شاهدت اناس كثيرة لا يصلي الا اذا احرج من الناس .
تكفي للطلاق : هذه العبارة نستنتج منها البحث مع سبق الاصرار و الترصد للبحث عن سبب للطلاق و هذه الحالة يمكن استخدامها اذا كانت تريد هي الطلاق .
يا اخي لماذا لا نقنع الزوجة بتغيير اسلوبها معه حتى تكسب اجره و هي من تذكره بالصلاة و فضلها لعل الله يصلح الحال.
و الله ان زوجتي عندما اكون جالسا لا أراها الا و هي تضع القرآن بين يدي و تقول اقرأ خير لك من هذه الكتب الفلسفية![]()
استاذي الفاضل خطاف
زميلتي صبرت وتحملت زوج لايصلي ولايحترمها ولايحترم أهلها ويسهر خارج البيت ومع الأيام وأمام صبرها كان المكافأة أن يمد يده عليها وزاد الوضع سوءاً حتى خرجت من بيته هاربه بلا عباءة لأنه ضربها وهددها بأن يحرق البيت عليها
تطلقت منه بعد صبر دام ل٧سنوات وأسفر عن ٣ أبناء بينما كان الممكن أن ينقذها الطلاق في أول الأمر من كل هذه الإهانات بدةن أبناء وربما كانت ستجد رجلاً يتزوجها خير منه
الله لم يشرع الطلاق إلا رحمةً بمن يستحيل العيش بينهما
اختي الفاضلة فراشة النور .
نحن بشر ربي خلق لنا عقول نميز الحسن و نستنكر السيء أرى انها بالغت في الصبر .
و تذكري ان الله لا يضيع أجر الصابرين .
و لكن لابد لنا ان نعرف ما لنا و ما علينا و الكتاب بين من عنوانه الآن الحرمة حامل خليها تعطييه فرصة يعني هذا الزوج يوجد لديه شيء متمسك به معها لأنها تحمل ابنه و بالتالي القصة المذكورة اعلاه ليس بالضرورة ان يعيدها الزمن مرة أخرى و لكن تظل تجربة يستفيد منها الناس و جزاك الله خير على سردها هنا.
عفوا اخي العزيز ترك الصلاة تكفي لتطليق زوجته منه ادا كان جاحد منكرا للصلاة وفرضيتها
اما اذا كان جاهلا استحوذ عليه الشيطان وأضله ..
فهنا من الآولى توجيهه ونصحه.. وللزوجة الصالخة دور في الاصلاح بحكم قربها منه وتأثيرها عليه..
المطالبة بالطلاق والانفصال في السنة الاولى مع وجود طفل أمر ليس من العقل ..وجهة نظر
الهدف ليس ما افعله او ما لا افعله الهدف ان الزوجة قسم بالله اكبر معينة لزوجها في التذكير بالله بشكل عام.
و الذي نفسي بيده هل شفت الرجال حتى تقول شين و قوي عين .
تخيل أخوك قدم اليك و قال ولد عمي فلان خلع عيني شوف عيني و حصلت عينه مخلوعة فعلا و عصبت و و استجمعت القوى و شربت رد بولو رحت عند ولد عمك حصلت عيونه الثنتين مخلوعة.
بارك الله فيك.
لابد ان نفرق بين ابداء الرأي و بين الحكم :
الرأي : مبني على رأي شخصي ليس بالضرورة يكون هو الصح
الحكم: هو التحقق من جميع اطراف القضية و اصدار حكم مبني على جميع المعطيات.
نحن هنا نضع رأينا في القضية و لا يحق لنا بأي شكل من الأشكال اصدار حكم شرعي يا رعاك الله.![]()
مشكلة الاختلاف والخلاف احيانا بين الزوجين في السنوات الاولى من الزواج هو امر قد يكون طبيعيا عند البعض
بحكم ان لكل منهما طباع وصفات وعادات تختلف عن الاخر وتتضاد وقد يحصل الصدام ..وليس من الظرورة توافقهما في بداية الامر..
/
سنوات الزواج وامتداد العشرة والمعاشرة ..وحكمة الله ورحمته قبل كل شيئ هي ما تخلق المودة والآلفة بين الزوجين..
الزوجة الصالحة هي التي تحتوي زوجها وتنتشله من عاداته السيئة والسلبية هي من تستطيع ان تصنع منه زوجا صالحا..
هناك بعض من الشباب وبكل اسف عندما يقدم على الزواج لا يعي المسؤلية التي أُلقيت على عاتقه،ويبقى يعيش حياة العزوبية
والمراهقة احيانا والضياع الديني والروحي والنفسي .. هذه النوعية تحتاج لزوجة صبورة صالحة لاصلاحه وتهذيبه وتوجيهه للحياة..
والامر يكون بين نجاح الزوجة وصلاح الزوج ..أو تكدر الزوجه وضيقها من الوضع وبذلك تتعقد الامور وقد تصل للإنفصال ..
/
أرى ان تبقى الزوجة عند أهلها حتى تضع مولودها..وبعد ذلك تعود لزوجها بتوجه الاحتواء والاصلاح والصبر معه ..
ومع المولود وصلاح الزوجة واحتوائها لزوجها بالحب والحنان والتوجيه واشعاره بقيمته وحاجة اسرته اليه ..
عندها سترى الزوجة التغيرات وستقوى علاقتهم الزوجية بحميمية اقوى .. وسيكون الزوج الاب بإذن الله أكثر صلاحا..
تحياتي وتقديري [/center][/QUOTE]
ستذكرني إذا عاشرة غيري
وتبكي عشرتي زمنا" طويلا
لا ما ترجع له ليش وش هالاهانه كلها حرام عليها نفسها
و الله يعوضها خير
اللهم لا حول ولا قوة إلا بك .
الله المستعان .
بداية أعتذر من السيد (الخطاف)
كتبت ردي قبل أن أقرأ مرافعته .
ولو قرأت لعدت قائلة لحروفي ..
عودوا فقد كفيتم .لكن لا بأس من المساندة .
ف له أقول : هكذا تكون المشورة !
وهبك الله الفردوس وصلاح الأهل والنفس والولد .
ثم
يا إخوة ويا أخوات لنتذكر المستشار مؤتمن .
من ينصح بالطلاق ..
أسأله من أي عالم أنت ..؟!
نحن في زمن كثر به المتهاونين بالصلاة .
من أبنائنا ومن يجحد قد يذوق ذلك في ذريته.
كم شيخ وداعية يقاسي مع عياله الذين لم يهمل وسيلة إصلاح في تربيتهم .
والله إني قد رأيت بعيني أمثال ذلك ..فهل يحرقهم وينفيهم ولا يزوجهم والدهم أم يذبحهم ليلا..؟؟؟!!
يا كرام :
يسدي العظيم كان ابنه كافر وقال : ( له يا بني اركب معنا)
يا بني ..و
(ونادى نوح ربه فقال رب إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق وأنت أحكم الحاكمين)
هذا مايحكم به البشر ولو كان نبياً
ولو كانت له زوجة وسألته يانوح ما أفعل هل هل هل ..؟؟
كان سيقول لها اتركيه ؟؟؟!
الله هو من يحكم فهو من قال : (قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألني ما ليس لك به علم ..)
النبي لم يقطع الأمل من ابنه رغم كفره الصريح ..
فكيف تقطعون من المسلم المتهاون ..!
سيدي المستنصح ..
أعرف داعيات بلين بمتهاونين وأهل قات وزيادة سكارى ..
لكنهم مسلمين ..وأعانهن الله .
إحداهن بفضل الله ترك زوجها حتى القات و السجارة ليس بسبب حسن التبعل بل بقيام الليل .
والأخرى لها مايزيد عن العشرين عام كل ما حان وقت الصلاة تشعر أنها في جهاد مرير فأحياناً لا تربح غير سبه والأجر وأحيانا يقوم للصلاة والأجر .ولازالت صابرة لكنها محتسبة أن أعفته ورزقت الصالح من الولد الذي لازال يعينها في نصح والده .
يا أخوة ويا أخوات :
من رحمة الله ان يرزق العاصي المتهاون زوجة صالحة والعكس ..يكفي أن تشعره أنه على منكر
وتساعد في التربية الصالحة .
سأحكي لكم حكاية من مجتمع أخر ..
إحدى الأخوات الداعيات تزوجت بحكم الأعراف من متهاون ..
وكانت تقول : حسبت الدين كسكة القطار ..
لم اصبر عليه و أفتش عن محاسنه كنت أجالس من تقول :لي كافر اتركيه .
فارقته وبليت بمتدين فتان تقول:
أتت علي فترة كنت أكره كل ملتحي .
وأخاف أن يربي أبنائي على شاكلته تقول كأن الله يقول لي هذا اصر فلان !
فكل حسنة بذاك سيئة في هذا
حين اتأخر قليلا عن الصلاة أبصر في عيني ابني مقتاً يذكرني بماكنت أنظر ذاك .
.
سيدي الزعيم .
طالما هناك طفل ..فقد فقدت خط الرجعة أظن إلا أن يكون الله مبتليها بالطلاق دون طلبها .
لن نكذب ونقول تستطيع أي امرأة بحسن التبعُل تغيير مسار الزوج ..نكون كاذبين فقد تستطيع من كتب الله لزوجها الهداية وكتب الها الأجر وقد تفشل أخرى
فلا يأس من الهداية فقد أدركت كبار الصحابة وبعضهم كهلا ً.
ولها أجر الصبر .
تخيلوا زواج عاصٍ بعاصية الصورة بشعة !
تكون البيوت المسلمة نجسة صرفة .
رحمة يا مسلمين بمجتمعنا .
بالله رحمة .
الجهل والقات والبعد عن الله وطباع الناس المختلفة لها أثرها .
من محفزات العصبية عند بعض الرجال .
فلا بد من التحمل لكن ..
أما السب و أذى الكلام .
ليحاول معه رجالها أن يكفها لسانه وتكفه هي الاستفزاز.
ونظرة التحقير فقد يختم الله له بهداية عظيمة .
ليصلح بينهما عاقل .
ويتذكر الجميع ..قصة الصحابي الذي كان يشرب الخمر زمن عمر ابن العاص
هل نفي هذا الرجل وقيل عنه كافر لا بل كان مع المسلمين ويعاقب لكن يعيش في مجتمع يترفق به
حتى هداه الله .
أما البعض في زماننا فلا ينظر للدين نظرة شاملة .
لا يحق لأحد تكفير المتهاون .
ونبذه وسلبه زوجه وولده الله أرحم بعباده .
ولو صبرت هذه المرأة لله ولم يكن لها نصيب معه سيخرجها الله
مكرهة للخير .
لتعد هذا ما أشير به لله .
وليس والله من جنة أشير فلايقول أحد: إلي يده في الماء ليس كمن يده في النار .
ما أتمناه أن نفكر قبل الإشارة لأن الأمانة عرضت على السموات والأرض والجبال ف أبتها .
خصوصا في تدمير بيت وإحداث أمر يكرهه الله ويفرح إبليس كونوا عوناً لأبناء هذه الأمة لا تزيدوهم نفوراً وظلالاً.
والله المعين .
عسى الله أن يصلح لها زوجها ويصلح لها ما حملت وما ستحمل .
الأخ الكريم / علي الزعيم
لسنا بصدد الفتوى هنا وللفتوى أهلها
ولكن المشكلة في الزوج حسب كلامك وأسلوبه السيئ في التعامل مع الزوجة وبشكل مستمر يوميا
فهذا الأسلوب لا تطيقه الزوجة لأنه ليس حالة عارضة وتزول ولا الزوج ينوي ترك هذا الأسلوب المؤذي جدا للزوجة
فهل تستطيع أن تصبر عليه وهل الزوج سوف يتعدل أسلوبه إلى الأفضل ومتى؟
فلا أحد يرضى مثل هذا الإيذاء لإبنته أو أخته أو قريبته وحتى لا يكون هناك ظلما لأحد الطرفين
يجتمع أهل الزوج وأهل الزوجة كمحاولة أخيرة للصلح بينهما وتؤخذ على الزوج شروط بعدم تكرار هذا الأسلوب مع الزوجة
وعلى الزوجة الطاعة للزوج في مرضاة الله . فإن لم يعدل يبدل.
ولك تقديري واحترامي
دعونا نشارك من باب لو كانت أخت أحدنا أوأبنته000
فأنا لو كانت هذه الأنسانة أختي أو أبنتي سوف اسمع من زوجها بوجود شخص من أهله ولوأتضح أنهما مشتركان في الخطأ سوف نصلح بينهما أما لوكان من الزوج وبمثل ما قرأت فله مني فرصتان فقط مالم يكن فيها مدة يد والثالثة والله ماعاد تدخله بيت لومعاها عشرة منه وقبل الفرصة الثالثة أوثق مصاريفها خلال فترة زعلها ولاآخذها منه الا مع الثالثة أذا ما أعتدل0
فأقول أسمعو منه واذا أتضح عدم وجود خطأ من البنت ولم يضربها فأمهلوه للمرة الأخيرة وبعدها طالبوه بمصروفها وأضربو على جنبه لأن من شب على شيء شاب عليه ولا يمكن يتغير وسيبدلها الله خيرا منه وللمولود رب يرعاه ودمتم بحفظ الله0