ان اهتمام الأسرة بالطالب أو الطالبة منذ بداية السنة االدراسية هو الأهم في وجهة نظري .
فلو كان الأب و الأم مهملين في المتابعة و التوجيه من البداية ثم عندما تأتي الإختبارات يأتي التوجيه و الإرشاد فهذا هو التناقض بعينه .
لكن تقع على الطالب المسؤلية الكبرى في الإجتهاد و المذاكرة
فإن كان الحس الداخلي لهذا الطالب ضعيفا بأهمية مستقبله و أهمية بذل المجهود من أجل تحقيق أهدافة
فهنا يأتي دور الأسرة لتنمية هذا الحس حتى تستنهضة من سباته العميق