فوبيا الاختبارات ودور الأسرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تصاب بالدهشة عندما تشاهد ذلك التناقض الغريب لدى الطلاب أثناء تأديةالامتحان
فمنهم من يريد الخلاص في أسرع وقت وهمه فقط الخروج من اللجنة في اسرع وقت من غير مبالاة
والآخر يكاد يتقطع من أجل استرجاع المعلومة وعدم التفريط في درجة واحدة قد تخفض من معدله وتقديره
اتفق معظم علماء النفس و التربية على أن درجة مناسبة من القلق تدفع الطلاب نحو التعلم . فالقلق المعتدل لدفع الطلاب إلى الاستذكار و الاجتهاد وهو مايسمى "القلق الدافع" بينما القلق الزائد يؤدي إلى حالة من الانفكاك المعرفي و الارتباك كما أن انعدام القلق يؤدي إلى ضالة الانجاز .
وهنا يأتي النقاش ( هل الأفضل التحفيز للطالب من الأسرة واشعاره بأهمية الاختبارات والحث على التميز والتفوق مما قد يدخله
في حالة قلق وخوف ، أم الأفضل ترك الطالب يشعر بالمسؤولية الذاتية ويكون الرغبة في النجاح نابع من الداخل ) ؟

تحياتي وتقديري

[أنوار]

مرحباً أبو محمد
الاختبارات لم تعد لها تلك الهيبة والرهبة في نفوس طلابنا وطالباتنا
تجد القلق والخوف ينتاب الأسرة أما الطالب فـــ الامر عنده بسيط
ولا تجد إلا القلة التي لا تُذكر تقلق وتهتم وقد تشعر بالخوف

ضاعت هيبة الاختبارات مثلما ضاعت هيبة المعلم
وكل المسألة تحصيل حاصل !

تقديري 0

[الواان]

موضوع جميل جداً يستحق النقاش.........بصراحه انا منذ كنت طفل واهلي تاركين لي المسؤاليه في الدراسه اي اني احببتها ونجحت فيها وكان معدلي لا يقل عن 97 والحمدلله ....... اي ان اهلي لم يكرهوني في الدراسه فنحن نعلم

عندما تجد الاهل وراء الطالب دائماً يمل الطفل ويتعب ثم يبداء في كره المدرسه

ويبداء ...................بعدها مرحله الفشل ليس الدراسي فقط بل في كل شيئ.....

وجه نظر شكراً على طرح الموضوع.

مرحباً أبو محمد
الاختبارات لم تعد لها تلك الهيبة والرهبة في نفوس طلابنا وطالباتنا
تجد القلق والخوف ينتاب الأسرة أما الطالب فـــ الامر عنده بسيط
ولا تجد إلا القلة التي لا تُذكر تقلق وتهتم وقد تشعر بالخوف

ضاعت هيبة الاختبارات مثلما ضاعت هيبة المعلم
وكل المسألة تحصيل حاصل !

تقديري 0

مرحبا بك أختي ( أنوار )
نعم اوافقك الرأي إن هيبة الاختبارات في نفوس الطلاب فقدت منذ زمن طويل والدليل على ذلك
تلك النتائج العادية والتحصيل العلمي المتواضع الذي يخرج به الطالب في نهاية العام
حتى فقد اغلب الطلاب الرغبة الصادقة في التفوق والتميز .
والغريب في الأمر إن الأسرة تدخل فترة الاختبارت في حالة مستنفرة ووضع قلق وتهيئ كل الأسباب
المعينة للطالب من اجل النجاح والتفوق ( ويبقى الدور الأهم في تفكير الطالب ورغبته في التفوق او النجاح لمجرد النجاح )

تحياتي وتقديري

[حرامي القلوب]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي أبو محمد هناك أرعة أنواع من الطلبه:
1)طالب ذكي ومجتهد(غير قلق)وأنا كتبت غير قلق لأن الذكي واثق بنفسه وهذا لا يحتاج إلى تذكير بل دعه على حاله ولك الإختيار بأن تكافئه
أو لا لأنه ذكي ويعرف مصلحته
2)طاب ذكي وغير مبالي(غير قلق)هذ يحتاج إلى التذكير وإستخدام الكلام لتوبيخه لأنه ذكي وراح يتأثر باللإيجاب وإذا لم ينفع معه عليك إغرائه
بشتى الوسائل والمكافئات
3)الطالب العادي أو الغبي والمجتهد(قلق)لأنه غير واثق من قدراته ويعتمد على دراساته بالحفظ فهذا الطالب عليك أن تهديه وتهيء له المناخ
الذي لايوجد به توتر ولايحتاج للتذكير بل يحتاج إلى أن تهديه
4)الطالب العادي أو الغبي الغير مبالي(غير قلق) فهذا يحتاج إلى التذكير بدون أن يوبخ بكلام جارح لأنه راح يزعل وممكن في بعض الحالات لايذاكر لكي يستفزك فلذلك يستخدم معه جميع المغريات لكي يحسن من وضعه وفي أغلب الأحيان لاتنجح كل الطرق معه ولكن لابأس باالمحاوله

موضوعك أخي أبو محمد موضوع شيق وجميل
لك شكري وتقديري

موضوع جميل جداً يستحق النقاش.........بصراحه انا منذ كنت طفل واهلي تاركين لي المسؤاليه في الدراسه اي اني احببتها ونجحت فيها وكان معدلي لا يقل عن 97 والحمدلله ....... اي ان اهلي لم يكرهوني في الدراسه فنحن نعلم

عندما تجد الاهل وراء الطالب دائماً يمل الطفل ويتعب ثم يبداء في كره المدرسه

ويبداء ...................بعدها مرحله الفشل ليس الدراسي فقط بل في كل شيئ.....

وجه نظر شكراً على طرح الموضوع.

مرحبا بك أخي ألوان
أشكر لك تواجدك وثنائك العطر ونقاشك الجميل ومبروك لك التفوق والتميز
جميل جدا ان يكون التميز نابع من داخلنا فذلك هو الوقود الحقيقي المتمثل في ذلك الطموح
والإحساس بالمسؤولية .
لكن بكل أسف إن هذا الشعور والطموح لا نجده إلا في قلة قليلة من طلابنا .
نحن لا ننادي بالتدخل الأسري المتمثل في ذلك الضغط النفسي الذي قد يصل لحد الترهيب
مما يسبب نوعا من القلق والخوف لدى الطالب مما يدخله في حالة عدم التركيز واحيانا كره الدراسة .
نحن ننادي بذلك التشجيع والتحفيز والتوجيه من الأسرة والمساعدة للوصول لبر الامان لذلك الطالب .


تحياتي وتقديري

[خزامى]

فوبيا الاختبارات

اللي اشوفه ماعاد للاختبارات فوبيا ولاهيبه العمليه التعليميه في النازل حتى مع تغيير المناهج
اصبحت الاختبارات مجرد تحصيل حاصل
نجد الاب والام كأنهم هم من يختبر يحملون هم الاختبار والطلاب والطالبات ماعندهم اي هم

زمان كان للأختبارات هيبه وفوبيا وللنجاح ايضا طعم

شكرا ابو محمد وفق الله اولادك للنجاح

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي أبو محمد هناك أرعة أنواع من الطلبه:
1)طالب ذكي ومجتهد(غير قلق)وأنا كتبت غير قلق لأن الذكي واثق بنفسه وهذا لا يحتاج إلى تذكير بل دعه على حاله ولك الإختيار بأن تكافئه
أو لا لأنه ذكي ويعرف مصلحته
2)طاب ذكي وغير مبالي(غير قلق)هذ يحتاج إلى التذكير وإستخدام الكلام لتوبيخه لأنه ذكي وراح يتأثر باللإيجاب وإذا لم ينفع معه عليك إغرائه
بشتى الوسائل والمكافئات
3)الطالب العادي أو الغبي والمجتهد(قلق)لأنه غير واثق من قدراته ويعتمد على دراساته بالحفظ فهذا الطالب عليك أن تهديه وتهيء له المناخ
الذي لايوجد به توتر ولايحتاج للتذكير بل يحتاج إلى أن تهديه
4)الطالب العادي أو الغبي الغير مبالي(غير قلق) فهذا يحتاج إلى التذكير بدون أن يوبخ بكلام جارح لأنه راح يزعل وممكن في بعض الحالات لايذاكر لكي يستفزك فلذلك يستخدم معه جميع المغريات لكي يحسن من وضعه وفي أغلب الأحيان لاتنجح كل الطرق معه ولكن لابأس باالمحاوله

موضوعك أخي أبو محمد موضوع شيق وجميل
لك شكري وتقديري

مرحبا بك أخي حرامي القلوب
رد رائع ووافي ونقاش جميل وممتع
نعم الطالب الذي يستعد من البداية تكون لديه الثقة الكاملة بنفسه وقدراته
فلا يخاف من الاختبارات لانه استعد لذلك جيدا .

تحياتي وتقديري

فوبيا الاختبارات

اللي اشوفه ماعاد للاختبارات فوبيا ولاهيبه العمليه التعليميه في النازل حتى مع تغيير المناهج
اصبحت الاختبارات مجرد تحصيل حاصل
نجد الاب والام كأنهم هم من يختبر يحملون هم الاختبار والطلاب والطالبات ماعندهم اي هم

زمان كان للأختبارات هيبه وفوبيا وللنجاح ايضا طعم

شكرا ابو محمد وفق الله اولادك للنجاح

مرحبا بك اختي خزامى
نعم اوافقك الرأي لم يعد للاختبارات تلك الهيبة والرهبة في نفوس الطلاب
ولعل السبب في ذلك ضمان نجاحهم مع تلك الأسئلة السهلة التي يطرحها
المعلمون للتنجيح فقط مما اثر سلبا على المخرجات التعليمية .

تحياتي وتقديري

[الزعيم علي]

ان اهتمام الأسرة بالطالب أو الطالبة منذ بداية السنة االدراسية هو الأهم في وجهة نظري .
فلو كان الأب و الأم مهملين في المتابعة و التوجيه من البداية ثم عندما تأتي الإختبارات يأتي التوجيه و الإرشاد فهذا هو التناقض بعينه .
لكن تقع على الطالب المسؤلية الكبرى في الإجتهاد و المذاكرة
فإن كان الحس الداخلي لهذا الطالب ضعيفا بأهمية مستقبله و أهمية بذل المجهود من أجل تحقيق أهدافة
فهنا يأتي دور الأسرة لتنمية هذا الحس حتى تستنهضة من سباته العميق