و أراك أنت كما عرفتك من زمن..!
تمضيُ تسايِرُك الدروب..!
و يزيدُ في الصمت الشجن.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي