أنتشرت مؤخرا الكثير من الاخبار عن ديوانيات او تسمى لقاءات مقاهي تكون لها افكار غريبه

وايضا تستمر الدولة في تفكيك كل تجمعات لها أفكار هادمه ومخالفه

ولكن اليد الواحده لا تصفق فلابد ان ينبذهم المجتمع

فلا يمكن ان يترك من هو بعمر 17 او اقل بيد من يلعب بفكره كيف شاء

وهنا من هذا الخبر هو الطريق الانسب ان تقوم جهات رسميه بجذب هذه الفئة العمريه واحتوائها قبل سقوطها في كنف الليبراليين المتحررين كليا من الدين وايضا من المتشديين التكفيريين المتطرفين

شكرا السهم