بداية
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ثم
أعتذر مطرقة رأسي أمام هذا الصرح الشامخ بين مرابع قومي ..
لأني ما كنت قد عرفته ولا قرأت له .
شاعر بهذا الحجم ما نال بضع قدره !!!
ذلك يعني :
1/سوء الدور الذي يلعبه نادينا الأدبي المريض بل الميت .
2/تقصيري وقلة اطلاعي .
3/شموخ هذا الصرح"منتدى صامطة" وحاجة القائمين عليه للمساعدة والتشجيع والتكاتف لإبراز أعلام ومبدعي المنطقة وحصرهم بأسمائهم الصريحة وإيفائهم لو بضع حقهم .
شاعرنا :
منك سأنطلق لأحاورك لمعرفة أي فكر يحمل هذا الجمال
تقول:
يارب لطفك بالشباب فإنهم
........أمل الحياة لقادم ٍ وضاء ِ
جنبهمُ فتناًكدلجة حالك ٍ
........قد حاكها إبليس للإ غواءِ
مابين إرهاب و تكفير لمن
......لزم الهدى في حندس الغلواءِ
أو ميعة ٍوتفسخ ٍتبعوا به
......أهلَالخنا من أرذل الأعداءِ
وأقول :
الشباب والأمة في مفترق طرق ومعمعة .
كما أشارت أبياتك ..
أما تابع لآهٍ ميمماً هرولة جحر الضب ..
أو حازم عصابة الموت وضع الحياة في حاوية خلفه
ماضٍ ولسان حاله يقول :
لن يُصلح هذه الأمة غير ما أعزها حين كانت ضعيفة "الجهاد"
وبينهما يقف كائن ..
يأكل الطعام ويمشي في الأسواق و يبكي لحال الأمة وحين يزمجر يرفع كفه للسماء .
مردداً قول عبد المطلب :
لاهم أن العبد يمنع رحله فامنع رحالك
لا يغلبن صليبهم ومحالهم أبدا محالك.
والشعراء غالباً بشر ميزهم الله ب بلاغة لإيصال رسالة
*ما الرسالة التي قد يتبناها أستاذنا وشاعرنا النجمي بعد التدقيق في حال الشباب ؟
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ينام الذي تخلو من الهم روحه ُ
ومن أدمن الأشواق صلب على البلوى
معك يا شاعرنا الكبير في صدر بيتك .
أما عجزك فقد أعجزني ف كيف ..؟!
والشوق يفت الكبد وتذوي من لفحته الروح فيكسو المشتاق الخريف ولو كان على مشارف ربيعة .
*كيف قد يواجه مثل هذا البائس البلوى ويكون صلباً وضح فلسفتك لنفهم ؟؟!!
قد أعود ..
لك جزيل الشكر .