نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
سُورَة الكهف التي نأوي إليهَا كل جمعةٍ من شدائدِ أيّامنَا
سُورة قرأهَا رجلٌ فنزلت لأجله السكينَة
سورَة نقرأ فيهَا ” فأوو إلى الكهفِ ينشر لكم ربكم من رحمته ويهيّئ لكم من أمركم مرفقًا''
اللهم اجعلنا من قرائها و ثبتنا على ذلك يا رب العالمين
اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين