ما دام هذا الحديث ضعيف فما الصحيح
وهنا أريد أن أسأل أيهما الأصح ؟ والأسلم والأحوط للمسلم
هل هو التمسك بكتاب الله وسنة رسوله الكريم أم نبدل سنة رسول الله بالعترة؟
أكرر أيهما أصح التمسك بسنة رسول الله أم بالعترة وما هي العترة حتى يفهم الناس وفائدة التمسك بها
بدلا من السنة شكرا





