اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستريح البال مشاهدة المشاركة
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستريح البال مشاهدة المشاركة
قيس قال قلت لعمار أرأيتم صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر علي أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن حذيفة أخبرني عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قال النبي صلى الله عليه وسلم في أصحابي اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة وأربعة لم أحفظ ما قال شعبة فيهم

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور حب مشاهدة المشاركة
روايه ضعيفه
وكيف هو من قال لعمر رضي الله عنه لست منهم ولا ازكي بعدك احدا؟!!
ماكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليختار إلا من هو اهلا لسرة..سبحان الله
انت الان وقعت في الصحابه وخرجت عن اصل عقدي للاسف!!؟



اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستريح البال مشاهدة المشاركة
تحسن وتضعف من عند نفسك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فوضى المسأله يعني ام اتباع للهوى
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستريح البال مشاهدة المشاركة
176035 - قلت لعمار : أرأيتم صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر علي ، أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال : ما عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس كافة . ولكن حذيفة أخبرني عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم " في أصحابي اثنا عشر منافقا . فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط . ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة وأربعة " لم أحفظ ما قال شعبة فيهم . وفي لفظ آخر : في أمتي اثنا عشر منافقا . الراوي: عمار بن ياسر - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2779 - خلاصة الدرجة: صحيح.
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستريح البال مشاهدة المشاركة

80863 - في أصحابي اثنا عشر منافقا ، منهم ثمانية لا يدخلون الجنة ، حتى يلج الجمل في سم الخياط . الراوي: حذيفة بن اليمان - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم: 4235 - خلاصة الدرجة: صحيح.



ابحث في غزوة تبوك وحادثة العقبه ثم عد الينا

ولاتركن ابدا لرأيك الشخصي فاني ناصح لك




هنا إسمحوا لي بالتواجد بعيداً عن عدنان إبراهيم والمالكي

بسم الله و الحمد لله و الصلاة والسلام على نبيه صلى الله عليه وسلم و على آله و صحبه و سلم


فى حديث : فى أصحابى أو أمتى 12 منافقاً إختلافات واضحة فى ألفاظه على عدة أوجه :

أول إختلاف على وجهين :

أحدهما : فى أمتى 12 منافقاً
و الآخر : فى أصحابى

الإختلاف الثانى

* روى أحمد و مسلم و البزار و غيرهم :(( فِي أُمَّتِي اثني عشر منافقا لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة ))
* بينما روى مسلم فى رواية أخرى و غيره (في أصحابي اثنا عشر منافقا منهم ثمانية لا يدخلون الجنة - حتى يلج الجمل في سم الخياط - منهم يكفيهم الدبيلة))

الإختلاف واضح و التعارض بين ( بالمكتوب باللون الأحمر ) ففى الأول جميعهم لن يدخل الجنة , أما فى الثانى فالتصريح ب 8 فقط ,
و لكن يقول بعض الرواة كما فى
( الآحاد والمثاني ) :" وَأَرْبَعَةٌ لا أَحْفَظُ مَا قَالَ شُعْبَةُ فِيهِمْ " . , و لكن ظاهر هذا الحديث الأخير سياقاً و لفظاً يدل على أن ليس كل ال 12 لا يدخلوا الجنة و لكن 8 فقط , و ربما كان قول شعبةالذى لم يحفظه عن ال 4 المتبقين : أنهم ستصيبهم مصائب دنيوية مثل التى أصابت ال 8 الآخرين , كعقاب دنيوى لأنهم منافقون و لغير ذلك ( لاحظ الدبيلة التى أصابت ال 8 ) .

و نلاحظ الملاحظات التالية :
( أ ) يمكن دمج ما سميته إختلاف أول و ثانى (الإختلافين السابقين ) فيصبحا :
1) فِي أُمَّتِي اثني عشر منافقا لا يدخلون الجنة
2) في أصحابي اثنا عشر منافقا منهم ثمانية لا يدخلون الجنة
لاحظ الأحاديث التى بها " فِي أُمَّتِي " مرتبطة بأن جميع ال 12 لن يدخلوا الجنة
بينما التى بها " في أصحابي "بها 8 لا يدخلونها من ال 12 .

(ب) و نلاحظ هنا أن راوى الحديث واحداً وهو حذيفة رضي الله عنه و عنه عمار رضي الله عنه , مما يدل على أن الإختلاف لا يمكن أن يكون نابع من تعدد السماع منه صلى الله عليه وسلم
من قِبَل صحابيين مختلفين : فلا يمكننا أن نقول أن الحديث قد قاله النبي صلى الله عليه وسلم على وجهين و لفظين مختلفين .
فمَن مِن الرواة كان سبباً فى إختلاف اللفظ فى الروايات ؟
و أى اللفظين أصح ؟
فأنا أظن و الله أعلم أنه يصعب الإعتقاد بأن إختلاف اللفظ لا ينبع من خطأ , إلا إن كان عمار رضي الله عنه قد رواه على وجهين بلفظين مختلفين , أو يكون حذيفةرضي الله عنه نفسه قد فعل ذلك مع عمار , و كلا الأمرين يحتاج لإثبات و دليل لبيانه .
و يصعب - على ما أظن - إثبات ذلك !

(ج) تفرد به (على إختلاف ألفاظه الموضح آنفاً )فيما يبدو : شعبة عن قتادة إلى آخر إسناده حيث عمار و حذيفة - رضي الله عنهما - , و قتادة هنا لم يصرح فيما يبدو بالسماع ( إلا إن كان قد فعلها فى طريق لم أرها ) , و أنا أعلم منزلة شعبة كناقد للرجال و العلل و تشدده مع المدلسين , و لكن لى أن أتسائل :
على أى أساس قبل شعبة هذا الحديث بالذات من قتادة مع علمه بأنه مدلس و لم يصرح بالسماع , كما انه تفرد به؟!!
و إذا قيل أنه كان يعلم أنه من روايات قتادة الصحيحة السماع ممن فوقه .. فأقول لا يزال السؤال قائماً : كيف تبين له الإتصال و إنتفاء علة تدليس أو إرسال قتادة ؟!!!!!


وهذه صفحة شواهد الحديث من موسوعة الحديث بالشبكة الإسلامية ( مع وجود بعض الأخطاء مثل إستشهادهم بروايات بلا سند أحياناً أو سندها غير ظاهر فى بعض الكتب ) :

فضلاً إضغط على الصورة

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


يتبع