نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
يَ ماجد آلمهندس ؛
غن لہ أحبك موت ،
وعلمه أنه لعيونہ /
الليّ مٓ يصير يصير ♥