زهير بن أبي سُلمى صاحب الحوليات وهو من عبيد الشعر كما يقال وهذه القصيده وضع فيها كل خبراته الحياتيه وقد ذهب الكثير من شعر زهير مضرب للأمثال وقد كان الخليفه الراشد عمر بن الخطاب معجباً كثيراً بشعر زهير وكان يتمثل ببيته الشهير
الحق مقطعه ثلاثُ يمين أو جلاء أو نفارُ
وكان يقول لو ادركت زهيراً لوليته القضاء
أُستاذي لو أردنا تحليل هذه القصيده لأخذت من وقتنا الكثير الكثير دون ان نصل الى تحليل أدبي يليق بها وبعظمتها لكن عزانا أن زهير هو شاعر الحكمه الذي يجري ولا يُجرى معه
دمت بخير وإلى الأمام