ممتاز يادكتور اجدك هنا مختلفا
نعم اتفق معك بالانشقاق عن المنهج الديني الصحيح منذ القدم
لكن الخروج الحالي ليس بداعي الانشقاق
انما هو منهج سياسي اجتماعي وهذا الفرق
تعلم ان التيار الديني الواقعي والمعاصر ليس بالعناصر الضابطه والتي من خلالها
نستطيع ان نصدر احكاما
فكثير من استغل الدين لاغراض شخصيه وقد ضربت انفا بالعمليات الارهابيه
لذا كان مطلب اعاده تصحيح الوضع القائم وفق الثوابت الدينية
امر حتمي ومطلب اجتماعي
هو هو الخروج بإختلاف المسميات والالقاب ،فما كان فعل الخوارج السابق والاحق إلا واحدا بإختلاف الطريقه...