اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليبل مشاهدة المشاركة


في بداية طرحك تقولين :
لدينا كتاب الله الحبل الممدود من السماء فلنعتصم به ولنقيم الدين به وبالسنة المطهرة

ما دام العمل بسنة سيد الخلق شرك
ما هي سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ..؟
أين سنة الرسول من موضوعك ..؟

وجهتي دعوة في البداية لنلتزم بها والآن أصبح شرك





وهل مسمى السنة التي عليها نحن الان هي بالتأكيد ماكان عليه المصطفى واصحابه ونفس المضمون ؟؟؟ هناك فتنة والمخرج منها كتاب الله اقرا هذا الحديث (((الاانها ستكون فتنه فقلت:مالمخرج يارسول الله ؟قال كتاب الله فيه نباء من قبلكم .وخبر مابعدكم .وحكم مابينكم .هو الفصل ليس بالهزل .من تركه من جبار قصمه الله ومن ابتغى غيره اضله الله . وهو حبل الله المتين.وهو الذكر الحكيم .وهو الصراط المستقيم وهو الذي لاتزوغ به الاهواء.ولا تلبس به الالسنه.ولا يشبع منه العلماء.ولا يخلق على كثرة الرد.ولا تنقضي عجابه.وهو الذي لم تنته الجن اذا سمعته حتى قالو((اناسمعنا قرانا عجبا يهدي الى الرشد)من قال به صدق ومن عمل به اجر.ومن حكم به عدل.ومن دعاء اليه هدي الى الصراط المستقيم)))

اذن في عصرنا هذا لابد من تحكبم كتاب الله اولا وجعله المهيمن ثم بعده السنة المطهرة الغير مخالفة لمحكم الكتاب .. وان وجدنا حديثا مناقضا لمحكم الكتاب فلنعلم ان هذا الحديث باطل وليس من قول المصطفى لان الرسول صلى الله عليه وسلم كان خلقه القران ومتبعا للقران ..

و الله يقول : {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا} ..اذن كتاب الله هو المخرج في زمن الفتن .والفرقة. وتليها السنة الغير مخالفة
واستمع الى قول الحبيب المصطفى فيما قاله في خطبته بمنى ، حيث قال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله ، فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله ، فلم أقله )