آلآسآس آلمبني على طرح آلموضوع هو آلنقآش آلجآد وليس آلجدل في مجآل وآحد نحن نتكلم عن قضية
لطآلمآ سببت بعض آلتشرخآت

في آسقف مجتمعآتنآ ولطآلمآ كآنت آلمرأه دآئمآً هي كبش آلفدآء في آلكثير من جوآنب آلحيآة سوآء كآنت نفسية
آو مآدية آو تندرج تحت مسمى آلتعآيش آلأسري
آلرسول صلى آلله عليه وسلم طلب آلرفق بآلنسآء لمعرفته آلتآمه صلى آلله عليه وسلم بشخصية آلمرأه وعآطفتهآ آلجيآشه


لم نطلب آلكثير سوآ آلرفق ولين آلجآنب وآلتعآمل آلرآقي وآحترآم آلرأي فكمآ للرجل شخصية
فللمرأه آيضآ شخصيتهآ آلمستقله

آعرف آن هنآك من ينظر لهذآ آلجآنب قد يرى فيه آن آلمرأه لآ تملك سوى مشآعرهآ آلتي تتحكم بهآ لكن تظل هي من آسس وركآئز آلمجمتع


ودي وتقديري للجميـع / ولكل من شآرك برأيه فآلآختلآف في آلرأي لآ يفسد من آلود قضية , نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي