أحيان أقول .. أستاهل الجرح .. لأنــــي ..
طيـّب .. وأعيش بـ وقت … ( يا كثر الأنذال ) ..
:
:
:
غديت كنـّـي .. يابحر .. ويش .. كنـّـي ..
مدري ..؟؟ ولكن .. جـرح الأصحاب .. قتـّال ..
أحيان أقول .. أستاهل الجرح .. لأنــــي ..
طيـّب .. وأعيش بـ وقت … ( يا كثر الأنذال ) ..
:
:
:
غديت كنـّـي .. يابحر .. ويش .. كنـّـي ..
مدري ..؟؟ ولكن .. جـرح الأصحاب .. قتـّال ..
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
طعنة الغياب ,,,, في خاصرة الإشتياق !!
مسكين جسد الإشتياق
يواجه بكل مايملك ألم الغياب ,,,, وألم الإشتياق
يعيش في اطمئنان لأن حياته تعتادها كذلك
فأمله دائما مايمنحه شيئاً من أنفاس يتبلغ بها
يطول به الإنتظار تارة ,,, ويقصر به تارة أخرى
يبشره مرة ,,, ويؤلمه مرات
يطمئن للإشتياق ,,,, ويحذر من الغياب
يرضي كلا منهما بما يملك من خيالاته
فالإشتياق يغدو به إلى خيالات اللقاء وجمال اللحظات
والغياب يغدو به إلى حيث سيلتقي
وهكذا تمر أيامه
حتى أنهكه إرضاؤهما ,,, فأخذته عينه
وعلى قارعة الطريق امتد منهكاً لايستطيع الحراك
فأراد الغياب والإشتياق إيقاظه
فالإشتياق عاطفته جياشة وإحساسه مرهف ,, فلم يزل يهمس له بنفسه عله يستيقظ
ولكن طال أمد الغياب فلم يجد إلا سيفه ليطعنه في خاصرته
فمات الجسد ,,, وانتحبه الإشتياق
وأصبحت القضية ,,,, ( ضد مجهول )
سيد الحرف وأمير العشق : أخي الغالي عبدالرحمن
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!