كبر المجتمع ..ولم تكبر معه كثير من الأمو رالحياتية بما يتناسب وروح العصر

نعم الأحكام الشرعية المدونة في المحكمة صالحة لكل مكان وزمان
نعم هي جزء من أحكام الشرع الحنيف

لكن الأسر وإفرازات المجتمع من أحداث ومشاكل بلورتها تمازج الأعراق والثقافات
جعلت الأمر يبدو واضحاً..أكثر وبجلية

حالات العنف الأسري ..أكبر دليل
حالات المشاكل بين الأسرية..دليل آخر

تكون القضية كبيرة ..جداً كبيرة..ويبذل فيها جهد ..من حماية للطرف المتضرر
وتحول للشرع ..ويحكم فيها..وتنتهي المحكومية أحياناً بفترة زمنية

ثم يعود الأمر كما كان

نحن بحاجة لنظام..يوضح ويحدد الحقوق والواجبات
وتتضح فيه الأحكام الرادعة ..أكثر
بما يضمن سلامة كافة أفراد الأسرة