و أنا أسجل إعجابي و إجلالي
و إحترامي مقرونا بتقديري
لسيدي و أستاذي الفاضل

" البحار الكبير "


وفقك الرحمن لما تحب و ترضى
و جعل السعادة رفيقتك للأبد



وافر ودي