صباحات فخرٍ وحبٍّ واعتزاز لأحرار شامنا الأشمّ ،
صباحات العزّ والنصر والتمكين ،،
بات النصر وشيكاً يا أحبّة .. وكل يوم يمضي ينقص عمر المأساة ويوشك عهد الحرية ،
وتدنو رقبة المجرم للمشنقة ..
كتبتها فرح ومنا جميعا لهم هذه الصباحاات
صباحات فخرٍ وحبٍّ واعتزاز لأحرار شامنا الأشمّ ،
صباحات العزّ والنصر والتمكين ،،
بات النصر وشيكاً يا أحبّة .. وكل يوم يمضي ينقص عمر المأساة ويوشك عهد الحرية ،
وتدنو رقبة المجرم للمشنقة ..
كتبتها فرح ومنا جميعا لهم هذه الصباحاات
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة