إنما يقوى العبد على حضوره في الصلاة واشتغاله فيها بربه عز وجل إذا قهر شهوته وهواه،
وإلا فقلب قد قهرته الشهوة وأسره الهوى ووجد الشيطان فيه مقعداً تمكن فيه كيف يخلص من الوساوس والأفكار؟علينا أن نلجأ إلى ربنا في جميع أحوالنا وأن نستشعرأننا في صلاتنا نناجيه وبين يديه
كيف لاونحن نقول في صلاتنا إياك نعبد ولاحظوا " الكاف " هذه للمخاطب الحاضر - فنحن نقول إياك ياربنا نعبد
وكأننا نراه وهذا هو معنى إعبد الله كأنك تراه - نسأل الله التوفيق والسداد في جميع أمورنا
خزامى بارك الله فيك وجزاك الله خيرا



رد مع اقتباس