وها أنا أتيت أتهادى ياهادي ..!

أجر خطاي وأحمل أكاليل الورد يفوح منها عبق الحب " الذي فاح حينما رأى صدق الإخاء بينكما "!

الغياب قاسي ياصديقي ..!

ولغة الغياب صعبة الحرف والمعنى ..!

فهل هذا الحضور مجرد طيف يتلاشى وينزوي في ذاكرة النسيان .."! أم رحلةٌ أزلية "!

أتمنى أن تستمر ويستمر نبض الحرف .." سأكون ممن يتابع سردك.."

ودي لكما أنت وصديقك الصدوق .."

مودتي