نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أعلم واثقة .
أن كل السنوات العابرة لن تستطيع أبداً..
اقتلاع ماغرسته بين تلك المدرجات .
صباحها العابق فلاً
بنياتها الشاديات ذكراً
رفيقات كالحور خلقاً
لن تنساني تلك الربوع أبداً
ل..
أني لازلت أذكرها .
نعم أذكر فتدمع سحائب الحنين .