نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

. للصبَاح صَمتٍ جَمِيلْ ، أَطْيب مَآا تَحمله الأَنفَاس
هُو اسْتِغفَارٌ و إِبْتِهالٌ بِالشُّكرِ عَلى تِلكَ النِّعمْ التِي لآا تُحصَى . .
صَبآآاحكُم رضآا وتَوفِيق مِن الله عَز وجل