ليس هناك سن معين للجوال المهم المتابعة واشعال الابناء بمراقبتك وتفتيشك على جوالاتهم
لأننا في المدرسة نسوي حملات تفتيش على الطلاب الشعر والاظافر والشمة والسكاكين والجوالات ... إلخ
وعند الاطلاع على ما في الجوالات إذا جتنا اخبارية عن تبادل المقاطع نجد في بعضها ما يقشعر له البدن وما يشيب له الرأش من صور فاضحة وقصص تحث على المنكرات وزنا المحارم والمجون وللأسف نجدها مع بعض الطلاب لا نتوقع أن تكون في أجهزتهم ولكن أصدقاء السوء وتأثيرهم.
لذا واجب على كل ولي أمر الا يثق في ابنه فأصدقاء السوء معهم في كل مكان الشارع والملعب والمدرسة وتأثيرهم خطير وكبير.