نحن نقول بلهجة جيزان وخاصة صامطة وضواحيها (يا أخي ناهدتاني من المناهدة) بمعنى آذيتني ولم يرتاح بالي بسببك


وحكى ابن الأَعرابي: ناقة تَنْهَدُ الإِناءَ أَي تملؤُه.
ونَهَدَ وأَنْهَدْتُه أَنا.
ونَهَدَ إِليه: قامَ؛ عن ثعلب.
والمُناهَدَةُ في الحرب: المُناهِضةُ، وفي المحكم: المُناهَدةُ في الحرب أَنْ يَنْهَدَ بعض إِلى بعض، وهو في معنى نَهَضَ إِلا أَنّ النُّهُوضَ قيامٌ غَيْرُ قُعُود (* قوله «قيام غير قعود» كذا بالأصل ولعلها عن قعود،) ، والنُّهُودُ نُهوضٌ على كل حال.
ونَهَدَ إِلى العدوّ يَنْهعد، بالفتح: نَهَض. أَبو عبيد: نَهَد القومُ لعدوّهم إِذا صَمَدوا له وشرعوا في قتاله.