اتهام العلماء والافتراء عليهم دون دليل بين واضح تجنٍ وتجاوز للحق
وقد نهينا كمسلمين أن نرمي إخواننا بسوء الظن يقول تعالى :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا ) الحجرات
والموضوع طرح ليبين كل واحد وجهة نظرة في تمثيل وتجسيد الصحابة ما بين مؤيد ومعترض
دون المساس بأي عالم من العلماء أو الإساءة إليهم ..
تقديري