كلما تباعدت السنين
و توج الحزن ألام الحنين
تدكرت اسمك
تدكرت ان علي الدعاء لك
تدكرت ان علي السماع لك
لرسائلك المبعثرة على كتبي
لكتبك المرصوصة في خزانتي
لانامل دفئك الداني علي
و أتأمل
ان توصل الفراشة ثاثير يومي
و تعكس افراحي لا حزني
و توصل مدحي لا لومي
إليك
كي لا تملي لي هما
و لا أصير لك غما
بعد أن صرت حطاما
صبرا و اشتياقا
و رغم كل هدا
و رغم كل داك
لن أنسى اسمك ما
حييت