نعم أين نحن اليوم من ذلك الماضي الجميل وتلك الذكريات التي تعود بنا لزمن كان الجميع كالجسد الواحد
تعاونا وألفة وتوادا واكثر اجتماعا .
كان الجار يسأل عن جاره ويتفقد امره ويعينه على قضاء حوائجه فيكون له كالاخ في السراء والظراء
نعم كان الناس على فطرتهم تعاملا وقولا فساد بينهم الحب والاخاء .
لعل في رمضان فرصة للقرب من بعضنا اكثر فنكون أخوة متحابين .
شكرا لك اختي الفاضلة