نامت أعين القوم بسلام
حتى نضج الرمد ملء جفنيها وتعربد
وتقوست شفاههم على إبتسامةٍ ساقطه
حتى تورم السخط في جنبيها وربّد
وتفجرت قلوبهم مقهقهةً ضاحكه
حتى أصابتها تخمة اللاشعور
فـ نام الصوت الذي يصدح بالحق
ويستنطقه الألم لـ سفك الدماء
وماذا بعد هنا جمال مابعده جمال
والم وانين وغيره
كتبت فكانت حروفك رائعه
لقلمك الشكر والتقدير



رد مع اقتباس