يا استاذ حكمي ما زلت ادين لك بسابقه
فكيف لي أن ارد الدين وانت تغدقني بكرمك
وجميل عطائك استاذي
'
كثير هو ما كُتب هنا عني
في هذه المواقف اتلعثم
وتتبدد حروفي خجلا من مجاراة حروفك
اجزلت العطاء والمدح والثناء ليتني اكون كما تظنون بي
وليتني استطيع ان اصل لذائقتكم وارتقي لقممكم
'
شكرا يا اخوي حكمي امنياتي لك بالسعادة
وتقبل صالح اعمالك في هذا الشهر الكريم
'