.نعم لكن لوكنا في عصر صدر الإسلام .
الآن !!
كيف س نزرع خوف الله في قلوب كل من حمل أمانة إن كان هناك الهندوسي والمسيحي والمسلم الليبرالي والمسلم المعتقد أنه من أهل الله وخاصنه .
خوف الله هو علاج كل أوجاعنا لكن كيف لنا به ؟!
لكي لا نضع الأمر في حائط اليأس ليضرب به رأسه دون عائد
لنقل
نحتاج من يخاف الله ليصلح بأي شكل
مستشفى صامطة بكل مرافقه
ليس هاوية لا خير بها
مكثت به أيام
فخلصت منها
بأن المجرم به الجميع
قد أكون خرجت عن قضية بنك الدم
لكن لو
هدفنا العائد على المواطن ف
بداية الخلل
صاحب الصوت الغيور النافع لمجتمعه الغير خائف أين هو ؟!
المبنى يصرخ ويقاوم الموت والصراصير التي نخرت جدرانه
ف
من يرفع للمسؤولين صراخه لا نجامل أحد أرواحنا الثمن
يفترض أن ينادى الجميع بما فيهم الكبار
هذا المبنى انتهى
ولم لا يكون المدير من يقول ذلك ؟!
جددوا به لكنه كمن يضع( المعذرة) المساحيق على وجه عجوز .
لينظر من يكذبني أكرمكم الله لدورات المياه كل ماتحتاجه نسف لا ترميم
الظغط على المستشفى !!
هنا والله جريمة لا أدري هل يحق لي الحديث عنها أو لا لكن سأتحدث
الشريط الحدودي منجب
المتسللين +المواطنين +ضحايا الحرب =النزلاء في هذا المبنى الميت !!
في غرفة تحتمل 4 نزلاء مع مرافقيهم حشر كرسي لا مكان له
فكان العدد 10أنفس!!!
وكانت النزيلة طفلة لا تتجاوز السابعة
هذه الطفلة وضعت بين عجائز في غرفة الكسور يعني مقعدات وضع سريرها أسفل المكيف المعلق وبجانب المكيف القابع جار سريرها
......أكملوا الصورة والله بشعة كانت
المشكلة التي تجعل العاقل ...
أن الطفلة ضحية لغم حوثي أكل لحم ساقيها ..ونقلها الجيش اليمني ليسلمها للجيش السعودي لانقاذها
فكان مستشفى صامطة الحكايات طويلة ووعرة لا مكان لسردها
فقط ل
أبين أن المستشفى يواجه مشاكل لا يرعاها أحد
كذلك ..؟!
المنطقة تحتاج من يصرخ لها لا من يضع الأمر في دائرة الخيال .أو المحال .
بنك الدم !
يفترض أن يوفر لحالة كحالة الطفلة دماء فهي قادمة عن طريق الجيش حتى دون أمها
السؤال كيف ومن أين
هنا ما أجد الكلام
سياسياً وإنسانياً ودينياً يجب استقبالها لكن أين وكيف
أنغير على المواطن لنأخذ منه كيس دم عارية
أم من القطة؟!
ربما؟!!
العذر ربما خرجت عن الموضوع
لكن العجن كثير بالصفحة احسبوه منه