مرحبا

قلب بين تقلّبات الزمان و تشوهات الأحاسيس و عبث العابثين


بات يرتشف وجعا على عتبات الانتكاس ، لكنه أبى إلا أن يكون هو لا غير


رقيقا عذبا صافيا من غير أقنعه


قلب تجمّل و تصبّر فكان رائعا


ما أجمل ذائقتك يا فلة كما عهدتك رائعة


اشتقت لك