لآ زلــــنـــا نبحثُ عنِ السّعآدةِ لدى هذآ وذآك .. ولآ نعلَم أنّهآ هُنـآك .. .. على الرّفِ المهجورِ يغمرُهآ التّرآبْ بينَ دفتيّ كتـآب أنزِلَ من سـآبعِ سمـآءْ
لآ زلــــنـــا نبحثُ عنِ السّعآدةِ لدى هذآ وذآك .. ولآ نعلَم أنّهآ هُنـآك .. .. على الرّفِ المهجورِ يغمرُهآ التّرآبْ بينَ دفتيّ كتـآب أنزِلَ من سـآبعِ سمـآءْ
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة