المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوار
الشطآآآآآن ,
.
.
ماهي نهاية الصراااخ , حينما لايرتدّ الصّدى !؟
|
 |
الشطآآآآآن ,
.
.
ماهي نهاية الصراااخ , حينما لايرتدّ الصّدى !؟
.. إنتحآر في صيوآن الفضاء ..
*/ متى ينآم السهر ..؟؟
..
اللهم آت نفسي تقواها ، و زكها أنت خير من زكاها
*
تاريخي مملوء بالندم
تجاوز عني يا الله
ان عًدم الألم وتفككت جزيئات الهوى واصبح الانقسام لذراته هو الاجل!
حتى السؤال انعقدت حروفه لكن ساحاول
س/ اين وكيف وماذا تعطي من وهبك روحه ومضى ولم ينتظر حتى جوابك ان رضيت او ابيت بهديته ؟!؟
أما هديته فمن الله والرضا بها لايستلزم السؤال والبقاء تذكيرا به
كيف للطبيب أن يعاج قلوب مجروحة ويجبر أفئدة مكسورة. .
بـ إجتماع قلبين تأججا شوقاً للعناق
،
كيف للصمت أن يتلو آيات الحنين ؟
بالهذيانْ؛
.
.
.
ما أعلى درجات الهذيان؟
الإحساس المُبالَغ فيه بالأهميّة والعظمة ، وإذا تعدَّى هذا الإحساس الحدّ المعقول أصبح وهمًا بالعظمة .
كيف تعبر عن مشاعرك اتجاه من تحب
kkm.rzeg سابقاً
بالابتسامة ...
متى يصبح الفُراق مُجاز ؟؟
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
مساحات غنية ، ربيع يتوالد ، ونزف يتكاثر ، ولغة الحوار هُنا ماتعة باذخة
سوار سكريتك فاخرة حِكت اطرافها بعناية وزخرفت أركانها بحرفنة
عندما يغتسل برذاذ القِصر !، وتخترق لحظاته المرفوض والمقبول
عندما يخنقنا ويحرق هوية العودة !
لماذا الدموع هزيمة وكبرياء ؟!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
لانها تسقط متعرجة لحظة انكسار المُقل من مظلة الجفون !!
\\
قالوا من يتألم يتعلم !!
............................. فما بال العاشقين .. امن الحُب سُكارى ؟؟
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
بل لأن الحب رِقٌ وانحسار والُسْكر مقبرة البوار
س/ لمَ البداية والنهاية كلاهما من الواقع للواقع ؟
.
لان البداية تؤلم كما هي النهاية توجع فكل شيء مؤلم ميدوزه ماعدا احلامنا تلك نحلم فيها بشيء جميل فقط في الاحلام تتلون الامور
اما الواقع مؤلم جدا مؤلم
س/ هل تحول الناس الى اكلون للحوم بعضهم ؟ ام اصبح البشر سطحيون يفكرون فقط في رغباتهم ؟؟ ويتركون العقل ؟؟
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
خزامى لم اجد ردا اجمل من هذا
سؤالي لماذا نلجأ لوضع اجوبه او معلومات عن دواخلنا ونتبعها بعلامه ؟
لأانها شيء محير أحار القلب قبل العقل ولم نجد مخرجآ لها إلا بعلامة الإستفهام ؟ لأن مآ بداخلنا صعب أن يفهمه أحد
وهل للقلب أن يعيش بين حلاوة الحب ومرارة الذكرى الأليمه ؟؟
من هنا كان اسمه قلب يا أبحر بأفكاري! !
إلى أين تنتهي حدود الجنون بمن نحب ؟
..
إلـى موسيقى خرافية تمر من حنجرتي كلما إنسآبت أحرف إسمه منها ..
**/ أين ذهب القاضي ..؟؟
..
اللهم آت نفسي تقواها ، و زكها أنت خير من زكاها
*
تاريخي مملوء بالندم
تجاوز عني يا الله
الله وحده أعلم ..
لماذا عندما نريد كلمات لننسج مآ نحس به فلا نستطيع وتضيع كل المعاني بداخلنا ..؟؟
لأنانيتها وغيرتها من احاسيسنا تريدها أن تبقى حبيسة زنزانتها الثمانية والعشرون !!!
لما تخنقنا العبرات عند الفرح ؟؟؟
..
إما لطول فترت أنتظار خااااانقه
أوخوفاً من حدوث شي ما يعكر هذا
الفرح
لماذا نرتجف عند أول لقاء
نرتجف عند أول لقاء أحيانا لعدم الاستيعاب
وأحيانا لطغيان الفرح
وأحيانا لأحاديث غير مسموعة بين الجوارح
ً--------
لمه وقت الهناء يبدو قصيرا
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
