نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يا أيها,,!!
القلب
قد ساءت بك الحال
ولم تزل لك أهواء
وآمال,,!!

ماذا لقيت,,!!
من الحسن الذي
احترقت بناره مِنكَ أشلاء
وأوصال,,!!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لم تلق,,!!
إلا وعوداً منه كاذبة
إن الجمال لحلو الوعد
ختَّال,,!!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لم تلق,,!!
إلا صبابات شقيت بها
وأنت من أجله للروح
بذال,,!!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أنت ,,!!
أسير الحسن من قِدم
غرتك منه أباطيل
وأقوال,,!!

صوت,,!!
دعا للهوى لبيت حين دعا
لم تدر أن الهوى
نار وأهوال,,!!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نعمتُ,,!!
حيناً وقاسيت الضنى أمداً
وللغرام أحايين
وأحوال,,!!

بين,,!!
النعيم الذي قد عشت
تطلبه وبينك اليوم آماد
وأجيال,,!!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أقصر,,!!
فما أنت في يوم ببالغةُ
كم ضاع في دربهِ من قبل
ضلال,,!!

أقصر,,!!
وكيف,, وفي الدنيا وأنت ترى
في كل ناحية للحسن
تمثال,,!!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


من كل,,!!
حسناء تزهى في مفاتنها
وفي رداء الصبا والدلال
تختال,,!!

كأنها,,!!
بسمة في ثغر عالمنا
أو فوق وجنته من روعة
خيال,,!!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ترنو,,!!
القلوب لها ظمأى مشوقة
كما يداعب عين النسر
الغزال,,!!

شاء,,!!
الجمال فكانت فتنة عجباً
إن الجمال لما قد شاء
فعال,,!!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الحسن,,!!
من نعم الرحمن أعظمها
ألاّ هنيئاً لأهل الحسن
ما نال,,!!

خــلقت,,!!
لا تستطيع الدهر عنه غني
فاصبر فمثل الذي لاقيت
أمثال,,!!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فاصبر,,!!
فما هي إلا نار وأهوال
يكتوي بها الفؤاد
والأوصال,,!!
/
\
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي