قال ابن مسعود : إن العبد ليهُم بالأمر من التجارة والإمارة حتى ييسر له ،
فينظر الله إليه فيقول للملائكة : اصرفوه عنه ، فإني إن يسرته له أدخلته النار
فيصرفه الله عنه ، فيظل يتطير ، يقول : سبقني فلان ، دهاني فلان ، وما هو
إلا فضل الله عز وجل .
سبحان الحكيم ,
سبحانه ..
كم صرف الله عنا من أمور فتألمنا وتضايقنا وبكينا .. ولو كُشف لنا القدر لرأينا أنها خير لنا من حيث لا نعلم ..
اللهم زدنا يقينا بك .. حتى نرضى بكل ماتقضيه علينا يااارب ..
:
أحبتي ..
أيقنوا بالله حق اليقين , فربكم عظيم حكيم رحيم لطيف … واسألوه الرضا .. اسألوه الرضا بصدق ..
وسيُرضيكم .. والله سيُرضيكم