مرحبا


تلك الجراح نطقت بين يدي الحروف وصل نداؤها مسامع القلب


تجاوز الألم حدوده فأضحت تئن تحت وطأة الأنين لتزداد فاجعتنا


في أمة أنهكها العابثون و الحاقدون ...



كلمات لامست شغاف القلوب


شكرا لقلمك و لنزفه رغم الألم الذي يحمله


أهلا بك فيفي .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أصبحت أمتنا وأضحت وأمست تئن .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وصمت عجيب غريب ..

يزيد الآلام والأنين .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

هل من مجيب ؟؟

هل لهذه الأمة من طبيب ..!؟



شكرا لأحرف سطرتيها هنا ..
لا عدمنا تواجدك العذب ..!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي