كلانَا ينتَظر مُحَادثةة الآخَر ،
وَ علىَ مَا يبدُو ، لا أحَد سَ يتحَدّث . .

تبّادلِ كبريَاء قَاتل ، بِ حَضرَة شَوقْ لا يَرحَم . . !*