و كأنني أعيش خلف لوح زجاج !
شيء ما يفصل بيني و بين الحياة ..
و كأنني أعيش خلف لوح زجاج !
شيء ما يفصل بيني و بين الحياة ..
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
إنني أكبر
وأميل إلى الصمت أكثر فأكثر
صارت تمرضني فكرة الكلام كلها
لم يكن الكلام سلواي في يوم من الأيام
وقد عرفت مبكرة أن بإمكاني أن أحيا أياما طويلة
دون أن أقول شيئا ودون أن أشعر بأن شيئا ما ينقصني
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
نحكي لـــ الليل حزننا..ويزدادُ سواده سوادٌ..
فلا أهدى إلينا نوراً..
ولكن..!!
يكفي أنه إستمع دون ملل..وضم الأسرارفي دجاهُ..
كن صادقا في وعدك …
فأن لا تستطيع ان تفي بوعدك „ فلاتوعد !!
فغيرك يبني احلامه على كلمة منك !!
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أن أكون حزينا لا بأس
أما أن أركن إلى الحزن واجعله مشجبا ,أرمي إليه أسباب الفشل
أن تلفني الأحزان فلا أرى إلا سوادا
أن يكون الحزن مدعاة للتثاقل والتواكل والخمول
فهذا هو اليأس ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
رمضان قريب
ماذا اعددنا له لنترك كل الاشياء جانبا ونستعد لاستقبال هذا الضيف الرائع العزيز
لنترك الحقد
القساوه
الكره
الضغائن
الشك
القطيعه
لنستعد لاستقبال رمضان بكل شيء جميل
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
نكون فرحيين .. ونشرب كأس الإنتصار
ونتفاخر بأننا نسيناهم
واننا مستعدون لمواجهتهم ولن نحن لهم
وبمجرد ما يأتي الامتحان
نفشل ..!!
مشتااااقون لقاتلينا
احـيـانـا ألتقــي اشخــاصـاً .. لا اعــلــم عنــهم الكثيـــر
ولا اعــلــم ان أصبحـــوا أصدقــاء أو أكثــر ..
لكـــن كـــل مـــا أدركـــه جيـــداً أنهـــم لــن يتكـــرروا بالعمـــر مـــرة أخـــرى...
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
فضفضة .. صفحات عرضتاها لنا التقنية لتحمل مشاعرنا الصادقة
وترحل بعيداً لتتجاوز الحدود بدون إذن وتأشيرة دخول
البليبل
آدمهذا العالمُ المسكونُ بالغيماتِ
يخفي هفهفاتٍ ساكباتٍ أدمعي في زهوِ
بالغنّاتِ
حيناً يأسرُ الجُرحَ الذي يختارُ
أن يبقى كليما مهرهُ الآتي
آدمْ أدركَ الطّينَ الخفِي مسنونَ
هذا من حشايا الطّينُ
وحواءُ الضّلوعُ اللاتِ بالغياتِ
فاكتبهُ جنّيْ يغوي نُها الآياتِ
مذعورٌ برجفي غائضُ في ضيعِ
عمراً شاق بالأسماءِ
والنّيّاتِ
هذي طيرُ غنّتْ فكرَ
زهرٍ سامرَ الأنّاتِ
هَذي عينُ حوّا ترحلُ الليلَ البهيمَ الآيَ
تحكي غيبةً تاهت على رنّاتي
كُنّا ليلَ والصبحَ المُعانِي فرحنا يرتاحُ
لو نامتْ بناتُ الفكرِ
يوماً أو تُساقي خمرَ همسي نادهاتٍ بين
خُذْ أو هاتِ
أيكٌ بانَ في طرفِ القصيدِ العاشقينَ الذّاتِ
لو كُنّا بقينا خالدينَ الأُمسياتِ اللاّتِ ،
واللّذاتِ
ما كانَ الهوى يدري شروخَ البابِ
لا نهرٌ جرى أو تابَ
مُشتاقونَ في كانَ السّكونُ الكونَ
في آياتِ
عُلِّمتَ التّسامي أنتَ
حوّا أنتِ
فابتاعي لحلمي نبضَ آدم آتِ
وابتاعي لعمرِ الصّائمِينَ الشّاةَ
هاتِ أنيناً من قاتِ
إنّي آدمُ المنكوبُ
أنتِ الأرضُ
والحلمُ المُلاقي ذاتُد. السيد عبد الله سالم
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ليست مجرد فضفضة ..!
لا الشعر راقَ ... ولا القصيدة أرْغبُ
إني سأعتقها .. فلا تتعجّبوا
أثخنتها وجعا ..فجار شبابها
وبدتْ عجوزا في صباها ترعبُ
تعمى عن الأزهار وهي بصيرةٌ
وإذا تغنّتْ... صوْتُها لا يُطْرِبُ
تلميذةٌ فقدتْ طريق نجاحها
وتحقق الفشل الذريع وترسبُ
ويُقالُ عنها :_ تبتغي رجعيّةً
وَيُقال عنّي:_ مجرمٌ ومُخرّبُ
عشق الصراخ مُروّجا لخياله
ومُهدّدا أعداءه : ـ أن يُغلَبوا
وتراه _ إن كسروا السيوف_ مُجهّزا
نَعلا بوجه(أبي رغالٍ) يضرِبُ
في صرختي وطنٌ تغرّبَ شعبُهُ
وأنا الغريبُ بموطني أتغرّبُ
في صرختي الأشعار أشْربُ سُمّها
وأموتُ مسموما وأرجع أشربُ
لا تمنعوا وطني ورود دفاتري
فانا قصيدتُهُ التي يستعذِبُ
طأطأتُ من خجلي لعشقك هامتي
ورهنتُ روحي .. كيفما يتطلّبُ
وكظمت غيظ الموج حين ركبتهُ
وأعود ينشلني الخيال فاركبُ
كيف المفرُّ؟؟ ولا مفرَّ من الهوى
والنار تسكنني فأين سأهربُ؟؟
إني اقترفتُ الشعر ذنبا كُلّما
فكرتُ في نَدَمي .. أعودُ وأُذْنِبُ
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
خان الحرف مشاعر ي..فــ إنحنى معتذراً
بلا تبرير..عذره عشق الحزن..!!
:::::::::::::::::::::::::
:::::::::::
:::::::::::
:::::::::::
مر بي هاجس هذه الليلة
حين اشتملت الشمس خِماراً
سألتها عنكَ : فلم تجب
فردت النجوم مُغاضبة لها
أو لم تعلمي إن مَنْ بالقبور لا يعود ؟
قلتُ بلى .. ولكن الشوق أحاط الخصر
وأعتصر الحلم حتى خلت الوسادة ..
:::::::::::
:::::::::::
:::::::::::
لمت نفسي ولامني حظي معـاك
اشتكي من هم وأبكي مـن ألـم
يا خطاي اللي توافق مع خطـاك
لاسلـم حبـك ولا حبـي سلـم
انت أعز الناس ما تجهل غـلاك
ما اعتقد هالحب يأتي من عـدم
كلمـا مـروا علـي هـذا وذاك
كلهم لا شي وانـت اللـي أهـم
ما نساك القلب لحظة ما نسـاك
من كرم قلبك تعود على الكـرم
وش دعاني للخطا وش هو دعاك
في شروع الحب ما فيهـا حكـم
قد تكون أمنياتنا حزينة و أحلآمنا ملت طآبور الإنتظار
لكنها تتشبث بالأمل
فـ/ نفوسنا خلقت لـ/ تقول : غداً أجمل
حاولت فـ أبت أن تطعني..نظمت فتعقدت معي..
إسترسلت فمسحت..فحينها أيقنت بنفاذ ها..!
ـ فـ رمت بي إلى ركب الغائبين ـ
الصمت هو العلم الأصعب من علم الكلام
يصعب أحيانا تفسيره وهو أفضل جواب لبعض الأسئلة
وقيل قديماً أن الصمت إجابة رائعة لايتقنها الآخرون
مهما فضفضت القلوب هناك ركن خاص بها
ولكن لتكن قلوبنا بيضاء كالزهر دوماً
لا تيأسن وإن طالت مطالبة
إذا استعنت بصبر أو ترى فرجاً
أخلق بذي الصبر أن يحظى بحاجته
ومدمن القرع للأبواب أن يلجا
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!