كيف للدولة أن تسير في طريق النجاح
وهي تحارب من قبل ابنائها المتسترين
على العمالة الوافدة التى لا تحمل من أبجديات
التخصص الذي تعمل به غير اسمه في أوراق
الكفيل...
نحن من يشجع هذه الفئة على التمادي ...نبيع ضمائرنا من أجل وسخ الدنيا
إتقوا الله في وطنكم أيها الشرفاء.