هاهو العيد يطرق الابواب
وهب الكل مستجيبا لنداء الفرح
وفي هذه اللحظه
تذكرتك يامن فارقتنا ورحلت
مآثرك باقيه
وكل شيئ يذكرني بك
فكيف يكون فرحي يوم عيدي يا ترى

أبوفهد