شكراً لإطراءك .."
وعيدك أجمل بقرب أحبابكـ .."
هنيئاً لنا بالعيد وهنيئاً لنا حضوركـ ""
\
\
ربما العجز يقف سداً مانعاً للبذل "!
وربما هروبنا من واقعنا المجاور لهم .."!
وربما غياب الإنسانية وموت الرحمة .."!
وربما لاشيء يربطنا بهم ...!!!
||
فهل ننتظر صراخهم حتى نهبء من مراقدنا كي نقتلعهم من وطأة البئس وكآبة الحرمان..!!
أختي حولنا الكثير ممن يحتاج ليدٍ حانية .." فلنشاطرهم بهجة العيد .."!
\
\
لحروفك رنينٌ يطرب المسماع ويسعد الأذهان ..""
ودي الدائم