اليوم الي يتوب يشتغلوه شغل يا فلان عسا ما تذكر أيام زمان يا فلان يا جماعه المجتمع ما يساعد و الله منظر شهدته بعيني واحد هداه الله و صار بعد حاله تائبا عابدا ناصحا المهم مرة من المرات قال له أحدهم مطوع بريده اليوم القميص قصير و الدقن طويل و قام يضحك عليه يا أخي إيش عليك منه من إهتدى فإنما يهتدي لنفسه و من ضل فإنما يضل عليها و لا تزر وازرة وزر أخرى و الله عجب ياجماعه أشياء طرأت على المجتمع ما أدري من الذي خلقها يقول لي دكتور درسني في الجامعه يقول الذي يسلم في بلاد الغرب تنقلب حياته 180 درجه عابد طائع ملتحي أو غير ملتحي المهم بعد حاله أخذ حياته و عندنا اليوم نزلنا 180 درجه للأسفل و لا حول و لاقوة إلا بالله