زفت له كارهه وهو كاره..دموعها في تلك الليلة لم تكن دموع الفرح كما ظن الجميع وإنما حسرة
على حياتها التي تعلم انها لن تكون سوى بكاء وندم وذل..
والآن تعيش المرارة تزوج زوجها عليها ويعيش حياته بسعاده وهي طلبت الطلاق ولكن ماذا كانت النتيجة
لم يقف أحد بجانبها..(والدها هددها بأولادها..والأخ طلب مالا لمساعدتها..والزوج يعيش أجمل لحظاته..
وهي تصارع الألم..)